ودع البلجيك أرض الروس بأفضل طريقة ممكنة بعد التغلب على منتخب الأسود الثلاثة بهدفين نظيفين ، فى اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب "كريستوفيسكي" لتحديد المركزين الثالث والرابع ، ظهرت رغبة الفوز ل لاعبي المدرب مارتينيز منذ البداية ف بداية ساخنة من جانب الشياطين أتي على إثرها الهدف الأول بأقدام مونيية على يسار الحارس بيكفورد لم يحرك لها ساكنآ ، بعدها منع بيكفورد البلجيك من تعميق الجرح الأليم بتصدي رائع لكرة دي بروين الخطيرة ، وواصل بيكفورد أدائة الرائع أمام لوكاكو بالتصدي لإنفراد تام للدبابة البلجيكية ، بعدها تخلي المنتخب الإنجليزي عن حرجة الغير مبرر ب تمريرة رائعة من نجم السيتي " رحيم ستيرلنج " لهداف المونديال " هاري كين " لكنة أهدرها بغرابة شديدة وسط دهشة المدرب ساوثجيث الذي أنتظر الكرة ف شباك الحارس كورتوا ، وقبل نهاية الشوط الأول بقليل خرج ناصر الشاذلي من الميدان متأثرآ بإصابتة وحل بدلآ منة توماس فيرمايلين فى تبديل إضطراري لأشبال المدرب روبيرتو مارتينيز إنتهي ع إثرة الشوط الأول .
مع بداية الحصة الثانية دفع ساوثجيث بفتي اليونايتد اليافع " ماركوس راشفورد " ف محاولة منة لتنشيط الخط الأمامي للأسود بدلآ من نجم السيتي رحيم ستيرلينج المخيب للآمال الذي أنتظر الجميع منة الكثير والكثير ليقدمة ، فحاول الهجوم الإنجليزي الوصول إلي مرمي كورتوا لكن دون جدوي فكان دفاع الشياطين لهم ب المرصاد ، لوكاكو واصل إهدارة للفرص ب إنفراد تام أنقذة إخطبوط إنجلترا ببراعة ، إيريك داير كان قاب قوسين أو أدني من هز شباك حارس البلوز كورتوا لكن مدافع السبيرز ألدرفايريلد أرتدي عباءة المنقذ وأنقذ الكرة من ع خط المرمي بصعوبة بالغة ، بعدها واصل المنتخب الإنجليزي هجومة الكاسح وأعتمد البلجيك ع الهجمات المرتدة ، وبالفعل قام البلجيك ب هجمة مرتدة منظمة قادها القائد " إيدين هازارد " لكن إخطبوط إنجلترا اليافع تمدد بذراعية القصيرين وزاد عن مرماة ببسالة إستحق ع إثرة تصدي البطولة ، لكنة أستسلم ف النهاية للضربة الأخيرة من المتألق هازارد قبل النهاية ب خمس دقائق ، خارجآ ب منتخبة من الباب الكبير ف مشاركة مشرفة .
مع بداية الحصة الثانية دفع ساوثجيث بفتي اليونايتد اليافع " ماركوس راشفورد " ف محاولة منة لتنشيط الخط الأمامي للأسود بدلآ من نجم السيتي رحيم ستيرلينج المخيب للآمال الذي أنتظر الجميع منة الكثير والكثير ليقدمة ، فحاول الهجوم الإنجليزي الوصول إلي مرمي كورتوا لكن دون جدوي فكان دفاع الشياطين لهم ب المرصاد ، لوكاكو واصل إهدارة للفرص ب إنفراد تام أنقذة إخطبوط إنجلترا ببراعة ، إيريك داير كان قاب قوسين أو أدني من هز شباك حارس البلوز كورتوا لكن مدافع السبيرز ألدرفايريلد أرتدي عباءة المنقذ وأنقذ الكرة من ع خط المرمي بصعوبة بالغة ، بعدها واصل المنتخب الإنجليزي هجومة الكاسح وأعتمد البلجيك ع الهجمات المرتدة ، وبالفعل قام البلجيك ب هجمة مرتدة منظمة قادها القائد " إيدين هازارد " لكن إخطبوط إنجلترا اليافع تمدد بذراعية القصيرين وزاد عن مرماة ببسالة إستحق ع إثرة تصدي البطولة ، لكنة أستسلم ف النهاية للضربة الأخيرة من المتألق هازارد قبل النهاية ب خمس دقائق ، خارجآ ب منتخبة من الباب الكبير ف مشاركة مشرفة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق